متفرقات

هكذا أصبحت الطفلة التي عرفها التونسيون في إشهار المزرعة “كتكت كتكت مبّنها

 

بعد مرور سنوات طويلة على إعالن شركة المزرعة للبيض  الذي أصبح من كلاسيكيات الاعلانات في تونس، والذي تميز بالفتاة الصغيرة صاحبة المقولة الشهيرة كتكت كتكت مابنها تجيبلي عضيمة ونممها ظهرت تلك الفتاة التي أصبحت شابة لاول مرة منذ
فترة طويلة، مما أثار موجة من المشاعر والحنين بين التونسيين.
الاعلان الاصلي، الذي يعود إلى فترة التسعينيات، كان يتمتع بشعبية واسعة وأصبح جزءًا من ذاكرة الجماهير، حيث كانت رمز إلى براءة الطفولة

اليوم، وبعد مرور أكثر من عقدين، عادت تلك الفتاة – التي أصبحت الان شابة – لتظهر في وسائل الاعالم، مستعيدة ذكريات الماضي الجميل.
في ظهورها الاخير، أشارت الشابة إلى مدى تأثير تلك التجربة على حياتها، وكيف أنها لم تكن تتوقع أن يصبح هذا الاعلان جزءًا من الثقافة الشعبية التونسية. كما عبرت عن سعادتها الكبيرة بأن التونسيين ما زالوا يتذكرونها ويحبونها حتى بعد مرور كل هذه السنوات.
هذا الظهور أحدث ضجة كبيرة على وسائل التواصل الاجتماعي، حيث استقبلها الجميع بالحب والترحيب، معبرين عن سعادتهم لرؤية للذكريات
الفتاة الصغيرة « التي أصبحت رمزًا الجميلة. عودة هذه الشابة أعادت إلى الاذهان أيامًا مضت، عندما كانت البساطة والبراءة تغمر حياتنا، وحيث كان إعلان  كتكت كتكت جزءًا لا يتجزأ من تلك الحقبة.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى