متفرقات

سمير الوافي :”ليلى أخرى مشعوذة تريد أن ّ تقرر مصير تونس.. ّقمة الإحتقار لذكاء التوانسة

نشر الإعلامي التونسي سمير الوافي تدوينة على حسابه الخاص يهاجم من خلالها العرافة اللبنانية ليلى عبد اللطيف وذلك إثر تكهناتها الأخيرة حول تونس.

وجاء في تدوينته :”آر صيحة : منجمة لبنانية

معروفة جدا…صادف وأن وفقت في بعض تكهناتها وأخفقت في أغلبها…تحدثت عن تونس و بالتحديد عمن قالت أنه فنان ورجل أعمال و اسمه يتكون من أر بعة احرف و فيه حرف الراء…سيجعل تونسمثل دبي.. وهي طبعا تقصد ذلك المشبوه الذي ظهر في استطلاعات رأي مشبوهة.. وحاول تبييض سمعته وصورته بأعمال خيرية…ويبدو أنه كالعادة دفع مقابل هذا التكهن السخيف للتأثير على الرأي العام في تونسوعلى الانتخابات مستعينا بمنجمة…وهذه المنجمة أشيع عنها أنها تقبض ثمن بعض تكهناتها المشبوهة…ومنها ما قالته منذ سنوات عن تحول تونس إلى دبي ولم يكن ذلك بريئا…لكن تحول كلامها الى نكتة…واليوم تبيع الجزء الثاني من تلك النكتة المحبوكة !!! “.

واضاف الوافي :” تونس مهما مرت بصعوبات بدأت منذ سنوات…لن تصل إلى ذلك الحضيض

والقاع…مهما إمتلأت صناديق الاقتراع بالأصوات الغبية…الله لا يقدّ ر ليلى أخرى مشعوذة…تريد أن تقرر مصير تونس بالشعوذة…الحق موش فيها…في اللي دفعلها باش تفرض إسمو علىا لأغبياء…يستعمل في السحر والشعوذة ويحب يشد رئيس…قمة الاحتقار لذكاء التوانسة والاستخفاف بعقولهم !!!”.

وفي ظهورها الأخير على أحد البرامج التلفزيونية، توقعت الفلكية ليلى عبد اللطيف أن تونس ستصبح مثل دبي في المستقبل القريب.

وأكدت ليلى أنها مازالت متمسكة بتوقعاتها السابقة،

وعند سؤالها عن المرشح المحتمل لرئاسة تونس، كشفت ليلى عبد اللطيف أن الشخص المعني كان فنانًا ًسابقا وأصبح الآن من أقوى رجال الأعمال، يتمتع بعلاقات دولية واسعة وثروة طائلة.

وأضافت أن اسمه يتكون من أر بعة أحرف، وأحد

هذه الأحرف هو حرف ”راء“ ومن السمات المميزة لهذا الشخص، أشارت ليلى إلى وجود وحمة على وجهه، وأكدت أنه شخصية محبوبة بين التونسيين ويحظى بشعبية كبيرة.

وقد تسببت هذه التصريحات في موجة من التفاعل على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث بدأ العديد من النشطاء في التكهن بهوية هذا الشخص الغامض.

وانتشرت آراء عدة ترجح أن المقصود هو كريم

الغربي، المعروف ً أيضا بلقب ”كادور يم“، والذي

يعتبر من أبرز رجال الأعمال وله تار يخ فني سابق.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى